قبل ثمانى سنوات تعرض عدد من المسافرين لعاصفه ثلجيه وهم فى طريقهم إلى قمة جبل باب الدنيا بوادى جبال بسانت كاترين فى درجة حراره 13 تحت الصفر وشدة العاصفه أدت إلى تفرق المجموعه، الصدفه وحدها تقود بطل الفيلم إلى نفس الطريق الذى خاضته نفس المجموعه.
خريج المعهد العالى للسينما عمل كمهندس صوت ومنتج ومشرف على رحلة ما بعد الإنتاج شاركت أفلامه فى مهرجانات محليه ودوليه مثل أبو ظبى ودبى وروتردام.