تدور أحداث الفيلم عن قصة حياة أسمهان الأطرش منذ أن ولدت حتى رحيلها فى انقلاب سياره فى البحر ويبرز الفيلم الدور الوطنى الذى قامت به من أجل استقلال سوريا وأيضا مشوار الغناء والطرب.
عمل بإدارة الأفلام الوثائقيه بالمجلس الأعلى للآثار كما عمل مدير للتصوير بالمكتب الإعلامى لوزير الآثار وأسس جمعية محبى الموسيقار فريد الأطرش عام 2009 ويشغل منصب رئيس الجمعيه.